عين أوروبا على إفريقيا لإنتاج الهيدروجين الأخضر، ومصر والمغرب في المقدمة

على مر المؤتمرات المناخية المتعاقبة، وضع العالم، وتحديداً القارة الأوروبية، أهدافا متمثلة في خفض انبعاثات غازات الاحتباس الحراري والاعتماد على الطاقة المتجددة. الآن، وفي ظل الحرب الروسية على موسكو وأزمة إمدادات الطاقة الاحفورية، تم تقديم الهيدروجين كوقود بديل نظيف معظم الحكومات الإفريقية توفر البيئة لإنتاج الهيدروجين الأخضر بهدف تلبية حاجة الغرب في مصر، وقّعت شركة أبوظبي لطاقة المستقبل “مصدر” وشركة “حسن علام للمرافق” مذكرتي تفاهم مع الجهات المصرية المعنية للتعاون في تطوير محطات لإنتاج الهيدروجين الأخضر. لكن، متى تبدأ الدول النامية بتصنيع الهيدروجين للإنتاج المحلي بدلاً من تصديره فقط؟ سهى زين الدين تنظر في أنواع الهيدروجين ومستقبله

الكاتب
المصدر